الحكمة من شدة الابتلاء فى رمضان (مما تعلّمت)

‏16 يوليو، 2013

تعلّمت الحكمة من شدة الابتلاء او  ظهور امر مستحدث علينا خلال او قُبيْل  شهر رمضان المبارك ::

حيث تُسلسل مردة الشياطين (اى ان اكابر وطغاة الشياطين بأمر من الله يتم  تعجيزهم عن الإغواء وتزيين الشهوات )  بالشهر المُعظّ

كلما زاد عدد المعارضين لى زاد يقينى أننى على صواب

‏14 سبتمبر، 2013‏

عن مقولة::

كلما زاد عدد المعارضين لى زاد يقينى أننى على صواب

بعد التركيز وجدت انه ليس هناك اساس لـ تلك العلاقة الطردية

 بين عدد المعارضين لفِكرٍ ما وبين مدى صواب ذلك الفِكر ,,

كما وجدت ان مسألة  الحكم  على فكر

ما كونه صائب او خاطئ فى  وجود معارضة

هى مسألة نسبية وتتوقف على نوعية المحيط  الذى يراد تنفيذ

 هذا الفكر به او نشره فيه

سواء كان بلد او قبيلة او فئة معينة

او الحياه الشخصية لصاحب الفِكر

.
.

فنجد الامر اذا تعلق ببلد ان الفكر الصائب

يفرض نفسه بالاغلبيةعادةً

مثل رأى اغلب الشعب المصرى تجاه

مبارك ومن بعده مرسى

فى مقابل بتوع اسفين يا ريس واسفين يا مرسى مثلآ :)

,,

 اما فى قبيلة او فئة معيننة فتجد البدو او الصعيد مثلا

فكرهم منغلق على عُرف سائد

فنجد قلة على صواب امام أغلبية معارِضة

,,

كذلك ايام الرسل والانبياء عليهم السلام

وعلى نبينا اشرف الصلاة والسلام 

وموقف الغالبية تجاه نشر الأديان السماوية بكل مرحلة .

,,

اما بالحياه الشخصية فغالبآ نكون على صواب

رغم زيادة عدد المعارضيين لنا

وذلك -من وجهة نظرى- يرجع الى ان المرء

يكون ادرى بحاله واحتياجاته من غيره.


_______________________

ارجو ان اكون قد وفقت فى  توضيح وجهة نظرى المتواضعة ,,

لكم تحياتى :) .

نغمة " الإنسانيـــــــة "

‏26 أغسطس، 2013‏،

 وسط كل الأحداث التى مر بها الوطن

أصبحت أعلى نغمة يغنى عليها البعض هي

 نغمة " الإنسانيـــــــة " بدون إعطاء أيّـة حلول بديلة

 وبدون إدراك انه ليس هناك شئ مؤكد

 وكلنا نشاهد ونسمع عن بُــعد لذلك

 فكلا الطرفين مذنب امام البعض وبرئ امام البعض الآخر 

فكيف لنا فى النهاية أن نحكم بشكل صحيح ؟؟ :/ !!!!!

.....

مالـُوهْــش داعِــي

القلب نابض
و
الجرح نازف
و
الروح مسافرة
و
العقل واقف
و
الفِكر لاغِــي
و
وجودي
أصبــح
مالـُوهْــش داعِــي

:(

مـَـن المنتصـِـر { وجهة نظر }

 21 -2- 2013

تنويـــــــــــه::
الموضوع قديم وقد نشرته ب احدى المنتديات وقت الحدث,,
لكن ما يدور من احداث الآن اعاد لى فكرة الموضوع مرة اخرى

..

منذ أيام سمعت عن مباراة الزمالك أمام جازيللى التشادى بإفتتاح المشوار الأفريقى بدورى أبطال أفريقيا
http://www.qwled.com/vb/t292696.html
_{لم أشاهدها حيث انى قد قاطعت مشاهدة المبارايات منذ مجزرة بورسعيد}

وقد علمت بسعادة مشجعى الزمالك العارمة
بفوز الزمالك ب7 أهداف مقابل لا شئ

فأندهشــت وتساءلت

(هو الزمالك كان بيلعب لوحده ؟؟!!!! )

وهنا جاءتنى الاجابة من أكثر من شخص ان الفريق الآخر معروف بمستواه الضعيف

ومع احترامى للزمالكاوية ورغم انى أهلاوية حتى النخاع
وبغض النظر عن شخصية الفائز هنــــا
إلا ان مشكلتى ليست فى الكورة إطلااااااااااقآ

الفكرة ان نتيجة هذى المباراه
ذكـّـرتنى بــ

نكسة 67 وسلاحنا المصرى الفاسد أمام اسلحة العدو الحديثة فى وقتها

بـ شعب فلسطين بحجارته أمام الصهاينة بمدرعاتهم

بـ ثوّارنا فى 25يناير 2011 أمام قناصة الداخلية

بــ الأسير الأعزل الذى يُقتل أو يُعذّب أثناء الأسر من عدوه

بــ الموظف الشريف المُعادى للفساد أمام نفوذ مديريه الفاسدين

بــ شاب بنيته الجسمانية ضعيفة فى مشادة أمام واحد (من بتوع البادى بيلدنج).

...............................إلى آخر تلك الصور

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هو فى ايه ؟؟؟؟؟
إيه ده كله | إيه ده كله |إيه ده كله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لا تحتاروااااااااااااا كثيرآآآآآآآآآ

تساؤلى هو

هل الطرف الأقوى بإمكاناته أو مؤهلاته أو منصبه أو بنيته الجسمانية
عندما يُهزِم مَن أمــــــامه .. يكون فائـــز ومنتصـــر حقـــآ ؟؟
و هل مثل هالإنتصار يُسعـِــد صاحبه فعلآ؟؟!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

___________________________________
___________________

مـَــــذاقَ القهـــــــــــوة

أعشقُ مذاقَ القهوة فِ الكلمات

أرشُفُ من كلِ حرفٍ قليلا

أشْـتَمُّ رائِحتها بين السطور

يفوح من دخان فنجانها عبيرا

وبين خبايا لونِها البُـنِّـيُ

وظُلمَة العُمق ،،، أعبُّـرَ لعالمٍ

تمنيتَه زمنـآ طويــــلا

:)

أُحِبُّــــــــــــكَ

5-11-2012

أُحِبُّكَ
أُحِبُّكَ من كل قلبى
أُحِبُّكَ بكل كيانى
أُحِبُّكَ كما لم احب احد غيرك
فليس هناك من يستحق الحب سواك

أُحِبُّكَ وأشكرك على حبك لى
على حمايتك لى
على تغييرك لأسوء عيوبى
على تحمُّلك لسوء تصرفى وكثرة أخطائى

أُحِبُّكَ
فانت من يفتح لى بابه عندما اعود
وانت من يغفر ويسامح ويرحم
اذا ما اخلفت الوعود
أُحِبُّكَ ,, أُحِبُّكَ يا رب الوجود

أُحِبُّكَ ياااااا الله

لمْ أعُد أستطِــع البـُـكـــاء ..!

25-4-2012

لمْ أعُد أستطِــع الـبُـكـــاء
فقد تشققت وجنتاااى
وقطّرت منها الدمــــاء

لمْ أعُد أستطِــع الـبُـكـــاء
فـ مقلتاااىّ بهما دموع
تملأ بـِـحار وسمـــاء

لمْ أعُد أستطِــع الـبُـكـــاء
فـ دمعى قد دام سنيــن
موعـده كان كلّ مســـاء

لمْ أعُد أستطِــع الـبُـكـــاء
إليك عمرى أقولها
من كل قلبى
عـُذرآ فـ حقآآآآ إننى

لمْ أعُد أستطِــع الـبُـكـــاء ...!